مروة اللبنانية:
تنتمي مروة اللبنانية لمدرسة الإغراء السوقي، فالوجه مكتنز والشفاه ممتلئة والعيون جريئة ومقتحمة، والجسد بض تبدو ملامحه الأنثوية بارزة، وتعلم مروة أن أكثر مفاتنها وضوحاً هو الصدر لذلك هي حريصة باستمرار على كشفه وابراز جماله، مروة قدمت عدداً من الكليبات الساخنة من أهمها (مطرب حمبولي، وأما نعيمة) وعندما دخلت السينما دخلتها من بوابة المشاهد الساخنة والعري وكان أول أدوارها (حاحا وتفاحة) الذي قدمت فيه دور فتاة منحرفة، أما أخطر أدوارها وأجرأها على الإطلاق فدورها في فيلم (أحاسيس) حيث قدمت دور زوجة خائنة، وأدت فيه عدداً من مشاهد الفراش.
روبي:
بدأت روبي الظهور إلى الجماهير في دور صغير جداً في فيلم (فيلم ثقافي) ولم تكن نتبيء عن هذا الصارخ القادم في عالم الإغراء، وبدأت مشوارها في هذا العالم عندما قدمت مشاهد ساخنة مع مصطفى شعبان في فيلم (سكوت حنصور) والتقطها المخرج شريف عرفة وقدم لها بعض الكليبات التي أثارت ضجة كبيرة وقتها خاصة كليب (أنت عارف ليه) من هنا بدأ الناس ينتبهون إلى تلك الأنثى المتفجرة بسمارها الداكن وشعرها الأسود الطويل وجسدها البض النضر، ما جذب الجماهير اليها هو صغر سنها فقد كانت شابة في بدايات العشرينيات وجمالها المصري وجرأتها كما أن تفاصيل جسدها متناسقة وجمال أردافها التقى مع الفلكور الشعبي الذي يهتم كثيراً بمؤخرة المرأة.
دينا الراقصة:
نموذج آخر للاغراء السوقي بالرغم من أن صاحبته تفخر دائماً بأنها حاصلة على كلية الآداب ، فدينا تحرص دائماً على الظهور في مشاهد الإغراء الفجة، فصدرها مكشوف باستمرار، وترتدي دوماً ثياباً تلتصق بجسدها، وطريقتها في الإغراء تعتمد على الظهور بمظهر الضعف الذي كثيراً ما لا يليق بها، ومع ذلك فالجماهير تراها نجمة اغراء، والمنتجون يضعونها في أفلامهم لترقص وتتلوى وينتعش شباك التذاكر، دينا الراقصة رآها الكثيرون في فيلمها الاباحي الشهير مع رجل الأعمال المصري حسام أبو الفتوح، وربما كان لهذا الفيلم دوراً في تدعيم صورتها كنجمة اغراء.
مريام فارس:
تتميز مريام فارس برشاقتها وقدرتها على ابراز مفاتن جسدها خاصة المؤخرة التي تصر دوماً على ابرازها بشكل مثير أحياناً وفج في أغلب الأحيان، تعتمد مريام فارس على جرأتها وعلى كشفها لمناطق عديدة من جسدها، كما أن كليباتها اندرجت منذ بدايتها في كليب (أنا والشوق) ضمن قائمة الكليبات الجريئة، مريام فارس تحرص دائماً على الظهور بشعر مموج ومجعد وترى أنه يكون أكثر اثارة كما أنها تمتلك شفتين جميلتين وعينين تحرص دائما على ابراز سحرهما بالظلال الداكنة.
مايا دياب:
هذا هو الجمال الأفعواني، فنموذج مايا دياب في الإغراء يميل إلى المرأة القوية، وربما ساعدها في ذلك جسدها الطويل المتناسق الذي يجعلها قادرة على ارتداء كل ما يمكن أن يبرز فتنتها، كما أن مايا دياب تتصرف بجرأة تحسد عليها، وتبدو نموذجاً لإغراء المرأة المقتحمة التي قد تبادر الرجل بدلاُ من أن تنتظره في دلال، يعد السر الأول في وضع مايا دياب في قائمة نجمات الإغراء في السنوات الأخيرة ملابسها التي تتسم بالجرأة المبالغ فيها أحياناً وحرصها على ابراز مفاتن جسدها بشكل مثير.
غادة عبد الرازق :
يبدوأن العرب شغوفون بنموذج نادية الجندي في الاغراء لذلك احتفوا بغادة عبد الرازق، الممثلة التي قضت سنوات طويلة لا يشعر بها أحد بالرغم من أنها قدمت مشهد اغراء شديد السخونة في فيلم (الأجندة الحمراء) إلا أن ملامح وجهها التي تفتقر بعض الشيء إلى الجاذبية، وربما أمور أخرى لا نعلمها جعلتها بعيدة لعدة سنوات عن الإغراء، حتى اعاد اكتشافها في عالم الاغراء المخرج خالد يوسف الذي قدمها في أكثر من فيلم في مشاهد مثيرة من أهمها وأجرأها مشاهدها في الريس عمر حرب، غادة عبد الرازق تغيرت كثيراً، أصبحت أكثر أنوثة وأكثر اهتماماً بجمالها خاصة بعد أن أصبحت من نجمات الصف الأول، غادة لديها ساقين جميلتين، تزهو بهما كثيرا وتحرص على الكشف عنهما، كما أنها تبدو ناعمة وخاضعة في مشاهد الإغواء على عكس ما هو معروف عنها، فتصدم المشاهد وتثيره.
هيفاء وهبي :
هي رمز الاغراء الأهم في العالم العربي في السنوات الأخيرة، والمرأة التي تغار منها النساء ويشتهيها الرجال، فبالرغم من أنها ظلت لسنوات كعارضة أزياء لبنانية تظهر أحيانا على صفحات المجلات الفنية إلا أنها انطلقت في العشر سنوات الأخيرة لتصبح ملء السمع والبصر، هيفاء ساحرة العينين ذات شعر أسود متمرد، ووجه يعد آية من آيات النضارة والجاذبية ، وجسد أنثوي مذهل فالصدر مرتفع في اغراء والخصر دقيق ونحيل والأرداف ممتلئة في أناقة، كما أن صوتها شديد النعومة ونبراته مثيرة ومليئة بالخنوع والدلال، هيفاء وهبي قدمت كليبات غنائية أبرزت فتنتها ومشاهد شديد الإثارة في فيلم (دكان شحاته) ألهبت مشاعر المشاهدين وأشعلت فيهم نيران الرغبة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق